|  الناس  |  المقالات  |  الثقافية  |  ذكريات  |  المكتبة  |  كتّاب الناس  |
 

     
 

الأثنين  21  / 12 / 2015                                 مؤيد راعي البله                                   كتابات أخرى للكاتب على موقع الناس

 
 

 

فيديو يثبت عمالة صدام للمخابرات الامريكيه
واهم اسباب انقلاب ٨ شباط 1958 وقتل الزعيم

مؤيد راعي البله
(موقع الناس)

ان النفط العراقي يجب ان يكون لمصلحة الشعب العراقي

اولا
هذه الجمله هي التي ادت الى انقلاب 8 شباط الاسود عام 1963 وقتل الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم
ان وصول حزب البعث الى السلطه جاء بتخطيط وعلم المخابرات الامريكيه وهذا ما يؤكده احد مسؤولي المخابرات الامريكيه في شعبه العمليات الاقتصاديه والذي اكد على وطنيه الزعيم عبد الكريم قاسم وكلامه الذي تسبب بتنفيذ الانقلاب ومقتله و(قوله ان النفط العراقي يجب ان يكون لمصلحة الشعب العراقي) وعلى القارئ ان يقارن بين هذا الرجل وحكام العراق الحاليين المتدينين ، الذين لم يتركوا شيئا لم يسرقوه او يدمره

شاهدوا هذا الفيديو اولا

https://www.facebook.com/ibi.funkdpunk/videos/1529257920690427 /

ثانيا
المعلومات التاليه نشرتها صحيفة الصباح الجديد العدد 1659 في 10-3-2010

بيل زيمان : البعثيون أخذوا أموالاً من أميركا

حكاية القطار الأميركي الذي جاء بالبعث إلى السلطة في العراق عام 1963

كانت (الصباح الجديد) قد عرضت لقرائها الدراسة القيمة للمؤلف الاميركي وليام جي. زيمان والتي كتبها عام 2006 تحت عنوان (التدخلات السرية الأميركية في العراق خلال الفترة 1958 ـ 1963.. جذور تغيير النظام بدعم اميركي في العراق الحديث) ، والتي ركز فيها وبالوثائق على المحاولات التي بذلت من قبل حزب البعث في العراق لاغتيال رئيس الوزراء ووزير الدفاع الزعيم الركن عبد الكريم قاسم ومنها محاولة الاغتيال الشهيرة التي استهدفته في تشرين الأول عام 1959 كما يتناول المؤلف التنسيق الذي جرى بين حزب البعث وكل من المخابرات الاميركية والمصرية ومخابرات دول اخرى لتنفيذ عملية الاغتيال واسقاط حكومة قاسم وهو ما تم لهم في 8 شباط 1963وهو ما أكده مسؤولون بعثيون انفسهم من أنهم جاءوا بقطار اميركي .

ولم يكتف المؤلف زيمان بذلك بل تطرق بالوثائق الى مراحل اخرى من تاريخ العراق في تلك المدة متحدثا عن انقلاب 17 تموز 1968 بصفته جاء بدعم اميركي مباشر وينتقل بالحديث الى التداعيات اللاحقة في الاحداث ومنها الحرب العراقية ـ الايرانية وغزو الكويت واحداث الانتفاضة العراقية في آذار 1991منوها ً الى الدور الاميركي في جميع تلك الاحداث وغيرها ملمحاً الى ان المخابرات الاميركية هي التي جاءت بصدام وابقت عليه طيلة تلك المدة وهي عينها التي اسقطته في نيسان 2003.

وهنا مقابلة مع الاميركي زيمان يكشف فيها مصادره العلمية والاستخبارية في توثيق هذا الجهد الأكاديمي الأول من نوعه.

ربما يكون أمراً غريباً للجميع كما هو بالنسبة للعراقيين أنّ دعمَ الـCIA للإنقلاب الذي قام به حزب البعث للإطاحة بنظام الحُكم في عام 1963 حقيقةٌ لا يعلمها الأميركيون تقريباً. فالحدث الذي غيّر مسار تاريخ العراق لعقودٍ قادمةٍ لم يَرِد لهُ ذِكرٌ كواحدٍ مِن بين العمليات السرية العديدة التي قامت بها الـCIA في تلك الكُتب التي ذكرت جميع تدخُّلات هذه الوكالة الأخرى التي حدثت بدءاً بأيام الحرب الباردة وما بعدها. والحدث غاب عن الذِكر أيضاً في العديد من كُتب التاريخ الأميركية التي تدور عن العراق.

بعث هذا الأمر الإلهام داخل بيل زيمان، رجل أعمالٍ من كاليفورنيا بدأ بدراسة التاريخ الأميركي عندما جاوز الأربعين مِن عُمرِه، كي يُكرّس أطروحته للماجستير لإثبات أن الوكالة كانت قد تدخّلت في قَلب نظام الحُكم هذا وأن الوكالة دفعت الأموال لأعضاء حزب البعث وموّلَت عملياتهم.

"تورّط الـCIA كان كبيراً، لكنّه كان بشموليةٍ أقل مِمّا حدث في إيران عام 1953 أو تشيلي عام 1973"، يكتب زيمان. الموقف الرسمي للحكومة الأميركية ما يزال في إنكارٍ مُطلقٍ لحدوث الأمر هذا.

وبعض عُملاء الـCIA الذين ما يزالون على قيد الحياة يدّعون بأن الإنقلاب على عبد الكريم قاسم واغتياله جاء 'مُفاجئاً تماماً' بالنسبة لهم.

أما زيمان، فقد كشف عن وثائق تُثبِت عكس ذلك، رغم أنّ ما يربو على المائة مِن الوثائق وأجزاء الوثائق التي تتعلّق بهذه الفترة مِن تاريخ العراق ما تزال سرّية.

* سيد زيمان، لقد قُمت بجمع وثائق من جميع أركان الولايات المتحدة. ما أستغربُه هو أنه لولا سؤال مؤرّخين مثلك الحكومة أن ترفع صفة السرية عن وثائق سرية لظلّت هذه الوثائق ربما سريةً الى الأبد. فالوثائق الحسّاسة لا تُرفع عنها صفة السرية بشكلٍ آليٍ ولا تُصبح مُتاحةً للجمهور والمؤرخين والصحافة بعد مرور خمسين عاماً، مثلاً، على وضع صفة السرية عليها. فهل يُمكنك أن تُوضّح لقُرّائنا ومؤرّخينا العراقيين كيفية عمل النظام الأميركي؟
ـ لدينا هنا وكالةٌ تُعنى بالأرشيف الوطني (NARA) تضمّ جميع الوثائق التي صدرت خلال 250 عام تقريباً من تاريخ الولايات المتحدة.
العديد من الوثائق مُرتّبةٌ حسب المكتبة الرئاسية. فبالتالي، كي أحصل على وثائق تتعلّق بسياسة الولايات المتحدة في العراق في الفترة 1958-1963، كُنتُ بحاجةٍ للرجوع الى مكتبتي آيزينهاور وكينيدي الرئاسيتَين. وكان القيّمون على مكتبات (NARA) متعاونين جداً، فهُم يريدون أن يُقدّموا الخدمة للآخرين. يُمكنكِ أن تتّصلي بهم، أو تُرسلي لهم إيميلاً، وسيُرسلو لكِ الوثائق مقابل أجر خدمةٍ بسيط. وهؤلاء القيّمون يُمكنهم أن يمدّوا يد العون أيضاً في توجيه طلباتٍ رسميةٍ تخاطب دوائر حكوميةً من أجل رفع صفة السرّية عن وثائق أو أجزاءٍ مِن وثائق.

وما تزال وزارة الخارجية والـCIA تحتفظان بالعديد من الوثائق. وما نُشِر منها يُمكن قراءته في سلسلة (العلاقات الخارجية للولايات المتحدة)، أو ما تُعرَف إختصاراً بـ'FRUS'. فوزارة الخارجية والـCIA ملزَمَتين بتطبيق قانون حرية الوصول الى المعلومات (FOIA) الأميركي والكشف عن الكثير من الوثائق، لكنهما مُلزَمَتان أيضاً بتنفيذ الأوامر الرئاسية.

فالرئيس جونسون مثلاً كان قد أمر الـ(FBI) والـ(CIA) أن يُبقيا على جميع ملفّاتهما المُتعلّقة باغتيال الرئيس كينيدي سريةً لـ75 عاماً، حتى عام 2039. في هذه الحالة، نحتاج لأمرٍ رئاسيٍ جديدٍ يُغيّر الأمر القديم. وقبل أسابيع قليلةٍ فقط، حدث أمرٌ مثيرٌ للإهتمام: فقد حرّر الرئيس أوباما أمراً جديداً، كما أنه جعل التصرّف بتطبيق قانون (FOIA) أوسع ممّا كان أيام رئاسة بيل كلينتون. حيث ذكَر صراحةً وبلا مُواربةٍ أن التسبُب بإحراج مسؤولين مُعيّنين ليس عُذراً للإبقاء على الوثائق سرية.

وقد تحدّثتُ سلفاً إلى قيّمين على مكتباتٍ بأنني أريد أن أُحاول مرةً ثانيةً الحصول على وثائق مُعيّنةٍ، وقد تظهر هناك بالتالي قريباً أدلةٌ إضافيةٌ حول دور أميركا في العراق.

وكُل مؤسسةٍ حكوميةٍ لها قواعدها الخاصة بها: فبعد رفض طلبٍ لرفع صفة السرية عن وثيقةٍ ما، لا يُمكنك أن تطلبي ذلك مرةً أخرى إلا بعد مضي عامين الى خمس، حسب المؤسسة تلك.

كمؤرّخٍ تعلّمتُ أيضاً من الصُحفيّين الذين يتقصّون الحقيقة مثلك أن أُجري بنفسي مُقابلاتٍ مع الأشخاص، أشخاصٍ كانوا لاعبين تاريخيين. وبهذه الطريقة يُمكنني أن أجِد وثائقي الخاصة، من مصادر أولية. وقد حاولت أن أتّصل بكُل مَن كان يعمل في السفارة الأميركية وفي الـCIA في العراق في ذلك الوقت. وبالطبع، تُوفِّي العديد منهم سلفاً.

* لماذا لم تشمل دراستك إنقلاب عام 1968؟
ـ
البحث الذي قُمتُ به كان مِن أجل كتابة أطروحتي، فكان وقتي محدوداً. ويبدو أنه لم يكُن هناك إلا القليل مِن الدعم المباشر في عام 1968 مِن جانب الـCIA. حيث أصبح العمل مع الولايات المتحدة بعد الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية في عام 1967 مُخاطرةً حقيقيةً في العالم العربي.

وعلى حدّ علمي، فقد توقّف حزب البعث عن الحصول على التمويل المباشر من الولايات المتحدة؛ ربما كان أقصى ما كان عندهم في عام 1968 هو علاقتُهم السابقة مع الولايات المتحدة. هُم كانوا يعرفون بالطبع أن واشنطون كانت تُكِنُّ الودّ لهم لأنهم كانوا مُناهِضين مُتحمّسين ضد للشيوعية.

وقد يكون العراق واحداً مِن بين البلدان الثلاثة الأوفر نفطاً في العالم، لكننا يجب أن نفهم أن كبار الساسة والمُخطّطين في أميركا غير مُهتمّين كثيراً بالإنتفاع من النفط العراقي أو السيطرة عليه بصورةٍ مباشرة.

الأميركيون يريدون حكومةً في العراق تكون صديقةً لهم. كان هذا هو الدرس الذي تعلّموه من الحصار النفطي عام 1973، عندما قامت بلدانٌ غير صديقةٍ لهم برفع سعر النفط وأوقفت واردات الولايات المتحدة النفطية، ممارساتٌ أحدثت ركوداً في الولايات المتحدة.

الأميركيون ينأون بأنفسهم عن الحُكم الاستعماري المباشر. فلا يهمّهم كثيراً مَن الذي يحصل على عقود النفط في العراق هذه الأيام، طالما كانت الحكومة صديقةً للولايات المتحدة، وذلك هو ما يجعلهم سُعداء بالتالي.

* تُظهِر أطروحتك بأنه كانت هناك خُططٌ عديدةٌ جداً لاجتياح العراق ما بين 1958 و 1963 وأن السعوديين أخبروا واشنطون في عام 1958 بأن عليها أن تجتاح العراق، وهدّدوا بأنها إن لم تفعل ذلك فإنهم سيضعوا أيديهم بأيدي مصر وسوريا. وقام الأميركيون باجتياح لبنان بينما ذهب البريطانيون الى الأردن، وهو ما وصَفتَه بأنه مناورةٌ لتهدئة المنطقة بعد الثورة العراقية. لكن، لِمَ لَم يجتاحوا العراق؟ فقد كتبتَ بأن الـCIA كانت ما تزال تعيش أيام تهوّرها وطيشها، (أيام رُعاة البقر) خاصّتها. حيث يبدو أنهم كانوا يُفكّرون مثل الكثير من الجنرالات الفرنسيين في أفريقيا: 'أعطني 500 رجل وسأُغيّر العالم كُلّه.
ـ
نعم، تلك هي الطريقة التي كان يُفكّر بها رجال الـCIA أيضاً الى حدٍ كبير. الرئيس اللبناني شمعون أصرّ على أنه يريد اجتياحاً في لبنان والملك حسين وافق على اجتياح البريطانيين الأردن. وبالتالي، لا يُمكنُك أن تُسمي هذين الحدَثين اجتياحاً. أما في العراق، فكان الأمر سيحدث ضد رغبة الحكومة وستكون هناك مقاومةٌ بالتالي. فعملية 'العظم الوظيف' (Cannon bone) إحدى الخُطط التي رُسِمَت لاجتياح العراق، كانت ستُشَنّ بمشاركة الجيش التركي. الجيش الأميركي كان هو مَن سيقوم بمثل هذه العملية، وليس الـCIA. وذلك ربما ما كان سيحدث لو أن الشيوعيين سيطروا على العراق.


وثيقة رقم (1)
في الرابع عشر من تموز 1958، بحث الرئيس آيزينهاور قضية الثورة في العراق مع أعضاء البرلمان.
وفي الصفحة (1)، نرى أن آيزينهاور ربما يكون قد حذف كلمة "الـCIA”
وفي الصفحة (6) من الوثيقة هذه، نجد طلب الملك سعود احتلال العراق. حيث نقرأ في رسالةٍ أن الملك:
1 ـ كرّر طلبه الشخصي بأن تتدخّل قوى حِلف بغداد في العراق، مُضيفاً بأن الحِلف هذا يمنح الحق بالتدخُّل.
2 ـ أن القوات الأميركية والبريطانية يجب أن تُرسَل الى الأردن لإنقاذه من الانجراف كما حصل في العراق.
3 ـ الولايات المتحدة والمملكة المتحدة إن لَم تتحرّكا لإنقاذ العراق والأردن، فإن جلالته لن يقف لوحدِه ليواجه الجمهورية العربية المتحدة (مصر وسوريا).

وأضاف بأن أميركا إن لم تتحرّك، فإن السعودية ستنجرف مع السياسة الخارجية للجمهورية العربية المتحدة، وأن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة إن لم تفعلا شيئاً بخصوص العراق والأردن، فإن أمرهما سينتهي كقوّتين عُظميين في الشرق الأوسط.

وثيقة رقم (2)
واشنطن فقدت اهتمامها بالعراق بعد ثورة عام 1958 وانتفاضة الموصل عام 1959 ومحاولة الـCIA الفاشلة لاغتيال قاسم عام 1960 باستخدام منديل دُسّ فيه سُم.

ولم يظهر العراق فعلاً على رادار السياسة الخارجية الأميركية مرةً ثانيةً إلا بعد أن أحيا قاسم ذِكر المُطالبة العراقية بالكويت في 25 حزيران 1961. وفي الأول من تموز، قام البريطانيون باحتلال الكويت، ليظلوا هناك ولا يغادروها حتى 29 أيلول.

وفي 18 كانون الأول، أعرب مساعد وزير الخارجية فيليبس تالبوت عن نذيرٍ جديدٍ مصدرُهُ ما كان يحدث في العراق: فبعد.. موضوع الكويت.. أخذ العراق يتقرّب أكثر فأكثر من الكُتلة السوفيتية.. نعتقد بأن مرحلةً جديدةً قد بدأت.. حيث أن الحكومة العراقية قد اتّخذت خلال الاسبوعين الماضيين خطواتٍ عديدةٍ تبدو بأنها تفسح المجال أمام الشيوعيين في الداخل أن يُدعّمو بشكلٍ كبيرٍ موقفهم الداخلي.

وبالإضافة الى ذلك، فقد أقدم العراق على اتّخاذ الخطوة بالغة الأثر المُتمثّلة في مصادرة جميع المناطق التي مُنِحَت حقوق امتيازٍ فيها والتابعة لشركة البترول العراقية (وفروعها) عدا الحقول التي تُنتِج النفط الآن.. ونتيجةً للتحرّك العراقي ضد شركة البترول العراقية فإن من المحتمل جداً أن ينشأ داخل الولايات المتحدة شعورٌ قويٌ بأن علينا أن نتدخّل في الشؤون العراقية.

وبعد ذلك بأسابيع، ذكر تقريرٌ سريٌ بأنهم لم يتمكّنوا مِن "تحديد أي أفرادٍ أو مجاميع بعينها يُحتمل أن تُحدِث انقلاباً ناجحاً"، ولكن في أيار 1962 كان حزب البعث المجموعة الوحيدة التي ناقشت وزارة الخارجية احتمالية قدرته على الإطاحة بقاسم فأوصوا بالاعتراف (بالحكومة الجديدة) حال "فرض المجموعة هذه سيطرتها الكاملة بالفعل.

وفي 4 حزيران، كتب بوب كومير الى تالبوت في وزارة الخارجية ليقترح تعديلاً على سياسة "انتظر وأنظر الى النتائج" التي تنتهجها بخصوص الوضع في العراق. "فلِمَ لا ندرس على الأقل طرقاً يُمكننا مِن خلالها أن نؤثر بإيجابيةٍ أكبر في صيرورة الأحداث؟ فهل لدى الـCIA أية أفكار تُفيدنا بها؟.

مجاميع عراقيةٌ عديدةٌ مِن "مجاميع التخطيط" طرقت أبواب السفارتين البريطانية والأميركية ليعرضوا مساعدتهم في الإطاحة بقاسم. وقد ذُكِروا في هذه الرسالة التي تحمل تاريخ 25 حزيران 1963: "بالإضافة الى البعثيين، شعرنا بأن السفارتين كانتا مُدركتان لوجود  :
(1) مجموعةٍ مناصرةٍ للهاشميين، تشمل شيوخ عشائر، وسياسيين من النظام القديم، وبعض ضباط الجيش الذين يُفضّلون إقامة روابط قويةٍ بين الأردن والعراق .
(2) مجموعةٍ من كبار الضباط، بعضهم في مواقع قياديةٍ كانوا يخشون من أن قرارات قاسم ستُجبر العراق شيئاً فشيئاً الى الوصول الى وضعٍ يُصبح فيه دولةً تابعةً للسوفيت...
(3) مجموعةٍ مُناهضةٍ للشيوعيين تسعى وراء الإطاحة بقاسم وإعادة إقامة علاقاتٍ أمتن مع البريطانيين والغرب". وتُضيف الرسالة أيضاً: "لقد أوعز السفير البريطاني الى العاملين في السفارة أن لا يعملوا على بناء اتصالاتٍ مع مجاميع التخطيط.



 

 السويد

 

 

 

 Since 17/01/05. 
free web counter
web counter