الثلاثاء 20 / 8 / 2013

عازف الإيقاع العراقي ستار الساعدي والموسيقى العالمية حسين البـصري ظهر عازف الإيقاع ستار الساعدي على قناة الفيحاء الفضائية مع فرقة موسيقية عالمية تضم 100عازف من جميع أنحاء العالم وبقيادة السيدة المايسترو الالمانية لورا صالدك , وكان الفنان ستار الساعدي الصولست في سمفونية ستابات ماتر للمؤلف البريطاني كارل ينكينز . (و في مفهوم الغاية من المعزوفات هو دخول طبلة شرقية مع المؤلف الموسيقي العالمي). . (كصولو .أي الآلة التي تعتمد عليها المعزوفة في السمفونية أحياناً منفردة وأحياناً كرذم لأستمرار السرعة والوزن ووقت الحروف الموسيقية بحسابات الزمن للنوتة الموسيقية. وخاصةً إذا كانت الآلة الموسيقية إيقاعية .. كان الفنان ستار الساعدي يقود الوزن الموسيقى لهذه الفرقة الموسيقية العالمية .   الفنان ستار الساعدي يتوسط الفرقة السمفونية وكان لأول مرة يدخل عازف إيقاع بآلة شرقية ..علماً كان الفنان ستار الساعدي مغبونا طيلة حياته في مسيرته الفنية في العراق إن كان في زمن النظام السابق زمن الهدام أو في زمن الفتن والإجرام ..ووجد ستار الساعدي قيمة لعطائه الفني في المهجر.. علماً بأن أغلبية العراقيين متفقون بالرأي على أن كرامة الأنسان محفوظة لهم في بلاد الغرب(وليس عند العرب، وهذه حقيقة وليس فيها نفاق) لأن القائد الغربي يعرف بأنه ذو شأن وله قيمة عالية ويعرف قدر نفسه ) فيعامل شعبه بقيمة عالية لكونه قائد ذو قيمة .فلهذا السبب شعوب الدول الغربية لها قيمة.. وعندما أصبحت لدول الغرب وقادة الغرب قيمة.. قيموا شعوبهم حسب رقيهم كقادة إنتخبتهم الجماهير الغير مهزوزة والغير منافقة والغير منتفعة مادياً من قبل الشخص الذي يرشح نفسه للإنتخابات ( علماً .الجماهير التي تنتخب مرشح يملأ الجيوب مالاً لأجل الترشيح فقط. ولا يملئ القلوب حباً وطنياً لأجل الوطن فهذه الجماهير تتحول بنظر الراشي المنتخب من قبلهم بالرشوة إلى (عظامة) أي من من ينتظرون بقايا عظام وفتاة مائدة الحاكم المنتخب (بطريقة الرشوة) (أعني ينتظرون فضلات المائدة) وشعوب الغرب تخلصوا من طريقة النفاق بأختيار من يقودهم فحصلوا على النهضة بطريقة إنسيابية ..فلجأ المسلم إليهم فأنصفوه واحترموه ونموا طاقته إن كان في مجال الطب أو الفن أو علم الذرة أو غيرها من العلوم.وللعلم مازال الدين الإسلامي الحنيف تحت الإقامة الجبرية مذ وفاة الرسول محمد (ص) وإلى يومنا هذا والكل منتفع بأسم الدين وﻻ أستثني أحد إﻻ أشخاص بعدد الأصابع!! علماً إن الدين الإسلامي قضية كبرى لإحقاق الحق وليس الدين مهنه ينتفع منها الداعي لنشرة ..ومن يعترض فليناظرني أمام عباد الله جميع اوأدعوا (نقيب الفنانين يكرم ستار الساعدي درع الإبداع عن طريق سفارتنا في الخارج ) ونشكر الأخ ستار الساعدي للتنازل عن التكريم الذي ناله وأهداه للعراق وللفن العراقي ﻷنه إبن العراق بلا إستثناء .. (وأخيرًا أرجوا من السيد حسن الشكرجي ومن هم مسؤولين عن إدارة بغداد عاصمة الثقافة .. أن يتصلوا بالراقصة المصرية التي إستلمت مبلغ خرافي من الدولارات من وزارة الإعلام الموقرة في مشاركتها في بغداد عاصمة الثقافة وتحول مبلغ للفنان كريم منصور وللفنان علي جودة ولخادمكم حسين البصري وللفنان الملحن الرائع الأستاذ محمد جواد أموري وللفنان الرائع فاضل عواد والفنان المبدع حسن بريسم و ...و......و...و...و..و...و..و.. علماً أن أحد منظمات الأمم المتحدة قد دعمت العراق مادياً من أجل تنمية الثقافة والفنون والآداب في العراق ويوجد مبلغاً فائض ايضا حجبته وزارة المالية بالتنسيق مع دائرة الفنون والحسابات المالية في الوزارتين ..وسننتظر رحمة أرداف الفنانة الراقصة بوسي أو لوسي حتى تحول لنا مبلغ ونسجل أناشيد للوطن وأغاني .. وحياك الله ياأبن ال.....العراق حسن الشكرجي ومن معك في إدارة بغداد عاصمة الثقافة الفوضوية .. وأنا مدحتكم في أكثر من لقاء في الفضائيات وتوقعت أعطيتم مبلغاً للفنانين المستحقين برغم إني لم أستلم حق أجور التسجيل إسوة ببقية الفنانين العراقيين لحد هذه اللحظة وأنا أعرف الأخ حسن الشكرجي ﻻيكن لي ودا أبداً وأعود وأقول إن الفنانين الذين إستلموا الدعم المادي وسجلوا أغاني شئ مفرح . (ملاحظة رئيس نقابة الفنانين صاموط ﻻموط ولا يحرك ساكناً) ً الفنان ستار الساعدي وهو يعزف الة الرق مع الفرقة السمفونية الفنان ستار الساعدي يتوسط الفرقة السمفونية الفنان ستار الساعدي يتوسط الفرقة السمفونية