الأحد 1/5/ 2011
صلاح الصگر
(8)
اذا كان الرئيس جلال الطالباني قد وقف في بعض ألأحيان مع حرية الكلمة وأن تعيش الصحافة أزهى عصورها ، فلا بد ان نشير الى الدور الكبير الذي يؤديه ألأستاذ نوري المالكي في تعميق الممارسة الديمقراكطية .فرئيس وزراءنا ابو اسراء المالكي يتحمل النقد بصدر رحب وسعة افق وروح رياضية ولا يقاضي صحفيا او كاتبا ولو بكلمة عتاب بدليل انه أوعز للحاكم العسكري قاسم عطا بحصر التظاهرات في ملاعب رياضية ، وألغى ألأتحاد المركزي لنقابات العمال وشكل لجان للأنتخابات ، واتهم الطلبة بالبعثيين لأنهم طالبوا بحقوقهم في تحسين ظروف الجامعات والمتظاهرين في ساحة التحرير بعثيين ومظاهرات المحافظات والمناطق من بعثيين وقاعدة واعداء العملية السياسية وووو. انه الحب الكبير للحريات والد يمو قراط يات هلو يات.وأقبض من هالكلاوات .
