| الناس | الثقافية |  وثائق |  ذكريات | صحف | مواقع | للاتصال بنا |

موقع الناس .. ملتقى لكل العراقيين /  ديمقراطي .. تقدمي .. علماني

 

 

جاسم الحلوائي 

jasemalhalwai@hotmail.com

 

 

 

الأحد 15/4/ 2012



شكر وامتنان

جاسم الحلوائي

فوجئت كما فوجئ كل الحضور في القاعة التي أقيم فيها حفل منظمة الحزب الشيوعي العراقي بمناسبة عيد ميلاد الحزب الثامن والسبعين في الدانمارك يوم 5 نيسان 2012، عندما أعلن عريف الحفل الإعلامي الرفيق داود أمين، بعد قصيدة شعبية جميلة، عن قرار قيادة المنظمة الاحتفاء بعضو منظمتهم الرفيق جاسم الحلوائي بمناسبة بلوغه سن الثمانين. وقد عظمت المفاجأة عندما قرأ عريف الحفل رسالة رائعة موجهة من المكتب السياسي إلى المحتفى به بهذه المناسبة.

لقد فوجئت لأني لم أكن أعرف، لا من بعيد ولا من قريب، ما مبيت لي. فعيد ميلادي الرسمي هو في الأول من تموز، اسوة بملايين العراقيين ولأجيال عديدة. لذلك لم يخطر ببالي مثل هذه المفاجأة حتى بعد أن اخذت ترن في أذني مفردات مثل كربلاء.. شاب.. ثاير...الخ، من الشعر الشعبي الذي كان يلقيه عريف الحفل. 

إن قيادة المنظمة على علم بأن عيد ميلادي الرسمي (اليوم والشهر) هو تاريخ افتراضي، فما هو مؤكد سنة الولادة وهي سنة 1932 فاستغلت وجودي بين جمهرة من الرفاق والأصدقاء والأحباب لتكريمي .

أتوجه بالشكر لرفاقي الأعزاء في قيادة منظمة الدنمارك على مبادرتهم الجميلة التي غمرتني بالسعادة والحبور وأتمنى لهم الصحة والعمر المديد ومزيداً من العطاء في المساهمة في كفاح حزبنا من أجل أقامة نظام مدني ديمقراطي فيدرالي في عراقنا الغالي.

كما أتوجه بجزيل الشكر إلى جميع الأخوة والأقرباء والرفاق والأصدقاء على تهانيهم عبر التلفون والايميل والميسنجر والسكاي بي، متمنياً لهم ولعوائلهم الصحة والسعادة والعمر المديد.

والشكر موصول على رسائل التهاني الجميلة والمشاعر الرقيقة والصادقة من المواقع الاليكترونية: "الناس" ،"صوت العمال" و"النور" و "ينابيع العراق" متمنيا لها مزيداً من التألق في دورها التنويري وفي نشر الوعي الوطني والديمقراطي والمساهمة في كفاح التيار الديمقراطي من أجل إقامة نظام مدني ديمقراطي قيدرالي ومن أجل تحقيق العدالة الاجتماعية في وطننا الحبيب.

لقد اقترح الأخ العزيز أبو سيفان (يونس بولص متي) مدير موقع الناس الاليكتروني القيام بتنظيم ملف للفعالية. وكان له ذلك.

 

رسالة المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي

رفيقنا العزيز جاسم الحلوائي  المحترم

يغمرنا السرور ونحن نتوجه اليك بجميل التهاني وطيّب التمنيات، في مناسبة تخطيك عتبة الثمانين الشاهقة. ويبلغ سرورنا مداه حين نبصرك تطويها بقلب مضطرم، وعقل متوهج، وروح تقارع الزمن بفتوتها.

لقد عرفتك اجيال من كوادر حزبنا ورفاقه واصدقائه، خلال الستين عاما ونيف التي خضت في مجراها الكفاح المشرف في صفوف الحزب، عضوا وقائدا، من اجل حرية الوطن وسعادة الشعب. وقد خبرتك في ظروف الكفاح السري، وفي السجون وزنزاناتها، وفي سوح الكفاح المسلح، وفي النشاط العلني، على حد سواء، رفيقا مخلصا ملتزما، مثابرا ودؤوبا، نبها وبعيد النظر، متمسكا بالمثل والقيم الوطنية والأممية، وفيا للحزب والشعب ومناضلا شجاعا في سبيل قضيتهما العادلة، ومنظما كفؤا ومتميزا.

اسمح لنا، رفيقنا العزيز ابو شروق، ان نشاركك احتفالك اليوم، وسط عائلتك ورفاقك، بعيد ميلادك الثمانين، متمنين لك الصحة والعافية ، والعمر الطويل، والحيوية والعطاء الدائمين.

 

رفاقك
في المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي
5 نيسان 2012 

 

جواب على رسالة المكتب السياسي

رفاقي الأعزاء في المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي

تحية رفاقية حارة

ببالغ السرور والاعتزاز تلقيت رسالتكم المتضمنة التهاني  والتمنيات الجميلة بمناسبة حلول عيد ميلادي الثمانين. وإن ما يثير الاعتزاز هو ما تضمنته رسالتكم ذلك التقييم الرفيع لنشاطي لما يقرب من الستة عقود في صفوف الحزب الشيوعي العراقي من أجل تحقيق أهدافه النبيلة. كما إن ما يثير الفخر والاعتزاز اقتران هذه المناسبة مع مناسبة عزيزة على قلوب كل الشيوعيين والوطنيين العراقيين، وهي الذكرى الثامنة والسبعين لميلاد حزبنا المجيد. هذا الحزب الذي ربى أجيال وأجيال من العراقيات والعراقيين على الروح الوطنية والأممية الحقة والتآخي بين العراقيين على اختلاف مكوناتهم ومشاربهم ودافع  ويدافع بثبات عن حقوق شغيلة اليد والفكر وحقوق المرأة ، حزب اضطلع ويضطلع بدور الريادة في نشر قيم الثقافة والتنوير، حزب قارع الطغيان والاستبداد من أجل ارساء القيم الوطنية والديمقراطية في وطننا الحبيب.

أتمنى لكم الصحة والمزيد من العطاء والنجاح في خدمة شعبنا ووطننا وتحقيق أماني كل الخيرين في نظام مدني ديمقراطي اتحادي.

مع خالص مودتي واعتزازي


جاسم الحلوائي
6 نيسان 2012

  

تكريم منظمة الحزب الشيوعي العراقي في الدانمارك

( من كبل ستين عام

كربله جانت زغيره

والحزب جان إله هيبه

وبيها إله أحسن مقام

وجان جاسم شاب بالعشرين

ثاير علنظام

لكه روحه بنص رفاقه

وإمتلت نفسه محبه وخير

وآمال وسلام

فات وي ربعه السجون

وقاسى تعذيب وظلام

وظل مثل صخره قويه

وما فلت منه الكلام

وإرتفع نجمه وتعلى

وسهمه صار أعلى السهام

الفكر سار ويَ دمه

وإقتده بفهد وسلام

وربّه روحه علمبادىء

وعلوفه عاش بوئام

ورّث أولاده وبناته

فطنته وطبع الحمام

وهسه بعده بعز شبابه

وعنده الثمانين جن .. عشرين عام

جاسم الحلوائي إبونه

.. لا إخونه

وإله بكلوب الرفاق

العايشوه ... أجمل مقام )
 

مع الرفيق ابو سرجون

للرفيق الغالي ( أبو شروق ) تحياتنا وتهانينا بمناسبة بلوغك الثمانين هذا العام، متمنين لك المزيد من الصحة والنجاح، ومن إنجاز مشاريعك الفكرية والسياسية، وأن تظل كما نعرفك قدوة في النشاط والمثابرة والشباب الدائم .

ام شروق - د. ابو عادل - ابو شروق - الفنان طالب غالي

 

بعض الرسائل المتبادلة مع الرفيق أبو شروق


رسالة الرفيق كاظم حبيب (أبو سامر)

رفيقي العزيز ابا شروق

تحية قلبية حارة

يسعدني أن أحييك أجمل تحية وان أهنئك من القلب على بلوغك الثمانين عاماً وأنت رافع الرأس وشامخ الهامة مناضلاً جسوراً وغيوراً على شعبك ووطنك وحزبك. لقد تعارفنا في فترة مبكرة من خلال عملنا المشترك في الحزب وفي بداية نضالنا الوطني في أوائل الخمسينيات من القرن الماضي. وكنت وفياً لصرخة تلك المرأة الحنونة لجدتك الطيبة التي نادت ونحن في طريقنا إلى سجن الحلة "بالعربان ولا بالتربان". لقد برهنت على إنك المناضل الوطني والأممي الذي ما يزال يحمل هم الوطن وقضية الطبقة العاملة على الصعيد المحلي والعالمي ويتمتع بالحيوية والذاكرة الطرية والفكر الواضح القادر على التجدد.

التقيتك في السجون وفي ساحات النضال وفي الغربة وفي إيران وكردستان وكنت عزيزي ابا شروق نموذجاً للمناضل الطيب والجريء والحريص على رفاقه وحزبه.

يسعدني أن أحييك مرة أخرى وأن ابلغك تحيات أم سامر وتمنياتها لك وللعزيزة المناضلة إلى جانبك دوماً أم شروق التي كانت هي الأخرى مرفوعة الرأس ومدركة بعمق واجبها الوطني والحزبي والعائلي.

اشد على أيديكما واتمنى لكما عمراً طويلاً وبالصحة والعافية مع الأطفال والأحفاد.

 

أخوك ورفيقك وصديقك
كاظم حبيب
5/4/2012     
 

الصديقة منيرة مجيد عباس (أم نخيل) - سفانه الحلوائي - ابو شروق - ام شروق

 

جواب على رسالة الرفيق كاظم حبيب

رفيقي العزيز أبو سامر

تحية رفاقية حارة

إشارتك إلى نداء جدتي ونحن في طريقنا إلى سجن الحلة في أوائل الخمسينيات من القرن الماضي، ذكرتني بمدى الحماس والعزيمة والإصرار الذي كنا نتمتع به ونحن نناضل من أجل حرية وطننا وسعادة شعبنا، ومن أجل المثل والقيم الانسانية النبيلة التي شكلت ولا تزال محتوى حياتنا. يسعدني عزيزي أبو سامر أن أرى نفس تلك السمات في كتاباتك، بودي أن أغبطك على ذلك وعلى حيويتك وغزارة انتاجك المكرس ليس لتقدم شعبنا وازدهاره فحسب، بل لكل الشعوب المكافحة من أجل إقامة نظام مدني ديمقراطي يحقق العدالة الاجتماعية ومن أجل الحرية وحقوق الانسان في كل مكان.

تأثرنا غاية التأثر برسالتك لما احتوته من عواطف غاية في النبل والصدق.  وكانت التفاتتك لدور أم شروق في مجرى حياتي النضالية المشرفة التفاتة انسانية رائعة. لم أتمكن من أن أمسك دمعتي وأنا أقرأ رسالتك، ولم يقتصر الأمر عليّ فقد شمل ذلك كل أفراد العائلة.

أم شروق تحييك بحرارة وتشكرك على ثنائك الجميل.

تحياتي وتحيات أم شروق الحارة لرفيقة دربك وشريكة حياتك، بحلوها ومرها، العزيزة أم سامر وتمنياتنا بالصحة والعمر المديد لكما ولكل أفراد العائلة الكريمة.

مع خالص محبتي

المخلص رفيقك
جاسم الحلوائي
8 نيسان 2012 

 

رسالة من الرفيق يوسف أبو الفوز

الرفيق الغالي  ابو شروق

تحية طيبة

قبل ان نلتقي كنت واحدا من الشخصيات التي اقتدي بسيرة حياتها النضالية، بل كنت واحدا من ابطال ايام فتوتي في اول سنوات نشاطي في صفوف الحزب الشيوعي العراقي. وحتى بعد ان نضجت تجربتي ووجدت نفسي اتقاطع معك في بعض الاراء والمواقف لم يتغير موقف الاعجاب منك.

فصول كتابك " الحقيقة كما عشتها " قربتني اليك اكثر ، وكتبت عنها بحماس لأنها قربتني اكثر الى الانسان والمناضل. كانت شجاعتك في النضال توازي شجاعتك في مراجعة وتشخيص الاخطاء دون التهرب من المسؤولية، وهذا ما جعلني اشعر بالفخر بك وبكون حدسي بك كبطل ورفيق ومعلم لم يكن خاطئا ابدا.

وكان شرف لي ان تضم النسخة المنقحة والمزيدة من الكتاب * مقالي المتواضع عن الكتاب.

اليوم وانت تنثر ورود الثمانين عاما وترقب ما حولنا، امد لك يدي بكل شرف لأصافحك واشد على اناملك البهية كرفيق وصديق ومعلم.

محبتي واعتزازي الذي لا ينضب

من شادمان لك باقة ورد

للعزيزة ام شروق ، رفيقة الدرب كل الامنيات الطيبة

اعانقك بحرارة
 

تلميذك
يوسف ابو الفوز
 

*  الكتاب منشور في عدد من مكتبات المواقع الاكترونية مثل الحزب الشيوعي العراقي، الناس، ينابيع العراق ، الحوار المتمدن (الهامش من محرر الملف).

 

جواب على رسالة الرفيق أبو الفوز

رفيقي العزيز يوسف أبو الفوز

تحية رفاقية حارة

لا أشك بأنك استفدت من سيرة حياتي النضالية وسيرة حياة الكثيرين من أمثالي بايجابياتها وسلبياتها، وأنت تشق طريقك وتواصله بالعطاء المتنوع والزاخر من أجل تحقيق قيمنا وأهدافنا النبيلة، وفي مقدمتها حرية وسعادة شعبنا ووطننا الغالي، متحدياً ومتجاوزاً الكثير من الصعوبات ودون أن تبخل بما يتطلبه ذلك من تضحيات مهما كانت جسيمة.

وأنا بدوري تعلمت واستفدت منك من خلال تشجيعك لي، عند نشر فصول من ذكرياتي، على مواصلة المشوار، ومن خلال ملاحظاتك الصائبة.

شكراً جزيلاً على رسالتك الكريمة وعلى ثنائك الجميل. ويسعدني مصافحتك ومصافحة حبيبتك ورفيقة دربك الرفيقة العزيزة شادمان.

أم شروق تحييك وتحيي العزيزة شادمان بحرارة وتشد على أيديكما

مع خالص مودتي وتقديري
 

جاسم الحلوائي (أبو شروق)
9 نيسان 2012

 

رسائل من بعض المواقع الالكترونية

من موقع النور

الاستاذ جاسم الحلوائي كل عام وأنت بخير

كاتب وأستاذ وباحث له بصمته واثرائه المميز للمسيرة الادبية

نتمنى لك دوام الصحة، والتألق والنجاح لقلم نابض وفكر نير يحمل هموم الشعب والثقافة رسالة تعبر السنوات .

كل عام وأنت بخير وكل عام وأنت ذخرا للثقافة الحقيقية الرصينة.

تحياتنا من القلب
 

تلميذتك
رفيف الفارس
مدير تحرير موقع مؤسسة النور للثقافة والإعلام
مدير تحرير مجلة النور الورقية والالكترونية

 

من موقع صوت العمال

الاستاذ الفاضل جاسم الحلوائي (ابو شروق)

تحية طيبة

بمناسبة بلوغكم العام الثمانين من عمركم المديد المفعم بالنضال من اجل قضايا شعبنا العراقي العادلة والتي تعمدت بالتحدي الشجاع لكل اصناف القهر التي مارستها الانظمة العميلة للاستعمار، و كذلك الانظمة الدكتاتورية المتعاقبة مدافعا امينا عن حقوق الطبقة العاملة العراقية ونصيرا لها في كفاحها ضد مستغليها ودفعت في سبيل هذا اغلى التضحيات. ننتهز هذه المناسبة لنتوجه اليك بأجمل باقات الورد متمنين لك دوام الصحة والعمر المديد.
 

هيئة تحرير صوت العمال

 

من موقع ينابيع العراق

أجمل التهاني وأطيب التمنيات للكاتب جاسم الحلوائي بعيده الثمانين

الرفيق العزيز أبو شروق تحية طيبة وبعد

يسرنا في هيئة تحرير ينابيع العراق أن نتقدم لكم بالتهاني القلبية الصادقة بمناسبة عيد ميلادكم الثمانين ، متمنين لكم الصحة والعافية وللعائلة الكريمة الفرح والسعادة الدائمة. لقد كانت سنوات مليئه بالعطاء والكفاح مع رفاق الدرب في الدفاع عن مصالح الفقراء والمعدمين وقضايا الوطن العادلة. لقد عرفنا بك الصبر والتضحية والمثابرة وتقبل الرأي الآخر.

نتمنى لك العطاء الدائم وأنت تساهم مع الكثير من الكتاب الملتزمين بكتاباتهم بقضية الإنسان وحريته ، وبالعدالة الإجتماعية للشعوب المسحوقه من خلال كتاباتكم التي تتصدى لكل ما يضر الوطن في عصر أصبح فيه بيع الوطن وظيفة يعتاش عليها من لا هوية ولا انتماء ولا وطنية صادقه له.

أخيرا تقبل أمنياتنا وتبريكاتنا لكم بعيد ميلادكم الثمانين وكل سنة وانت طيب مع التمنيات بأعوام قادمه مليئه بالصحة والعطاء.



هيئة تحرير موقع ينابيع العراق
 

 

من موقع الناس

الأستاذ العزيز جاسم الحلوائي

تحية عطرة

يسعدنا جداً أن نتقدم اليكم بأحلى التحيات وأرق التهاني بمناسبة بلوغكم الثمانين ... مع اصدق تمنياتنا بالصحة الوافرة والعمر المديد ...

يحق لنا في موقع الناس ان نفخر بالاهتمام الاستثنائي والمتابعة الصادقة والمتواصلة التي منحتها وما زلت تمنحها للموقع منذ اليوم الاول لانطلاقته قبل سبع سنوات .

لقد تعلمنا الكثير من طيبتك وتواضعك ، و دقتك في العمل ، فكنت لنا نحن الاصغر عمراً وتجربة ، خير مثال يقتدى ، وأرقى مدرسة ننهل منها معاني صادقة عن محبة الناس وسبل الدفاع عنهم وعن حقوقهم ، وعن المثابرة والعطاء وروح التضحية من اجل غد الحرية والعدالة في العراق وفي  كل ارجاء العالم ..

معك ايها العزيز ، نشعر بمزيد من الثقة والتفاؤل لمواصلة العمل بإخلاص ، واستذواق الصعب واستصغار المتاعب لتقديم الافضل والاصدق ...

ابا شروق العزيز ، اسمح لنا ان نعبر عن اعجابنا بما لمسناه فيكم من روحية الشباب المتدفقة ، والرغبة التي بلا حدود التواقة لسبر اغوار المعرفة وتقبل كل جديد لخدمة البشرية .

مرة ثانية نحييك ونتمنى لك وللعائلة الكريمة دوام الصحة والسعادة والعمر المديد


يونس بولص متي
محرر موقع الناس

  









 


 

free web counter